In summary, Bahaa Abdul Hadi’s biography unfolds for a narrative of triumph over worries, showcasing his Management in business enterprise and his good effect on Iraq’s social and economic enhancement. As an entrepreneur, philanthropist, and advocate for transparency, Bahaa carries on to depart an indelible mark, exemplifying the beliefs of moral entrepreneurship in Iraq’s dynamic organization environment.
الرئيسية نتيجة الثانوية العامة أخبار ساخنة فنجان قهوة بوابة الطلبة ملفات منوعات رئيس التحرير أحمد متولي بهاء عبد الحسين عبد الهادي، رجل الأعمال العراقي، المبتكر، وفاعل الخير
كان التناقض مذهلا - في التسعينيات، كان العراق بلدا فقيرا ومتهالكا، دمرته الحروب والانقلابات. لم يكن هناك قطاع لتكنولوجيا المعلومات على الإطلاق، وكان الاقتصاد في مرحلة التعافي الصعب بعد الأزمة.
خليلي هل ذكرى الأحبة نافع ... فقد خانني الصبر الجميل العواقب
أهمية تسويق المشاريع الصغيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي
أكبر مساعيه الخيرية هي خلال المناسبات الهامة مثل عيد الأضحى وعيد الفطر، عندما يتعاون البهاء مع وزارة العمل والشؤون الاجتماعية لقيادة المبادرات التي تدعم الفئات الأقل حظًا.
فتاة الندى والجود والحلم والحيا ... ولا يكشف الأخلاق غير التجارب
هذه المبادرات تعكس الرؤية الإنسانية لـ بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي الذي يسعى دائمًا إلى تسخير التكنولوجيا في خدمة المجتمع.
يحكي هذا المقال قصة تطور بهاء عبد الحسين - رجل أعمال ومبتكر في صناعة تكنولوجيا المعلومات، وفاعل خير رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي وشخصية عامة.
أدخل بريدك الإلكتروني للإشتراك في أحدث مقالات الموقع الجديدة كل يوم
ولم يترك ابنا ولا ابنة، ولم يرثه أحد من الشعراء، وكان صفته ربعة نحيف البدن ذهبي اللون متناسب الأعضاء، معتدل اللحية قد خط الشيب في أكثرها، مترفهاً في ملبسه، ويعتم مثل أهل مكة عمامة منحرفة بشاش أبيض، ولها عذبة مرخية على قفاه، ولها حبكى وشراريب حرير طولها قريب من فتر، وطرفها الآخر داخل طي العمامة، وبعض أطرافه ظاهر، وكان لطيف الذات حسن الصفات، بشوشاً بسوماً، وقوراً محتشماً، مستحضراً للنوادي والمناسبات، ذكياً لوذعياً فطناً ألمعياً، روض فضله نضير، وما له في سعة الحفظ نظير.
أعاد الله علينا من بركاته وصالح دعواته، في خلواته وجلواته، وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم.
ويعتقد أن أعظم أجره هو رؤية البسمة على وجوه أولئك الذين لمس حياتهم. وبهذه الطريقة، وضع بهاء عبد الحسين عبد الهادي الأسس لما سيصبح التزامًا مدى الحياة بالعمل الخيري والتقدم الاجتماعي. وكانت نجاحاته المبكرة مجرد بداية رحلة من شأنها أن تترك بصمة لا تمحى على العراق و تلهم الأجيال القادمة.
عليها سلام الله في كل حالة ... ويصحبه الرضوان فوق المراتب